تُعد تجربة الدراسة في الخارج نقطة تحوّل حقيقية في حياة الطالب؛ فهي لا تقدم له فقط شهادة علمية معترفاً بها دولياً، بل تغيّر أيضاً نظرته للحياة وتطوّر شخصيته بطرق يصعب تحقيقها في بلاده. من خلال مواجهة تحديات جديدة مثل الاعتماد على الذات في إدارة الوقت والمال، وتكوين صداقات من ثقافات مختلفة، يكتسب الطالب المرونة والقدرة على التكيف والتفكير المستقل. هذه المهارات الشخصية، التي تأتي كنتيجة مباشرة للتجربة، تصبح قيمة مضافة في حياته المهنية والشخصية مستقبلاً.
Add a Comment