روح المبادرة: حين يتحوّل الطالب إلى قوة تغيير

لم يعد الطالب اليوم مجرد متلقٍ للمعرفة، بل أصبح مطالبًا بأن يكون فاعلًا، مبتكرًا، ومبادرًا داخل مجتمعه الجامعي وخارجه.

روح المبادرة تعني القدرة على رؤية الفرص، التفكير خارج الصندوق، وتحويل الأفكار إلى مشاريع واقعية.

الطالب المبادر لا ينتظر التعليم فقط، بل يصنعه عبر النوادي، المبادرات الاجتماعية، الريادة الطلابية، وحتى الأعمال التطوعية.

هذه الروح تعزز الثقة بالنفس، تنمّي المهارات القيادية، وتفتح آفاقًا مهنية مستقبلية.

في زمن التغيير السريع، المبادِرون هم من يتركون الأثر… والطالب المبادر هو أولهم.

Tags: No tags

Add a Comment

Your email address will not be published. Required fields are marked *